توجيهي الروحي سيعيق أفعال الشيطان التخريبية
السبت ، ١١ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد كان هذا أسبوعا ً آخر من الإختبارت ، حيث كانت كلمتي من جهة متبناة من قِبَل الكثيرين ، في حين أن البعض الآخر إعتبرها غشا ً و خداعا ً صريحا ً .
إنّ أولئك الذين ينكرون كلمتي ، ألمْ يقرأوا الحقيقة ؟ الحقيقة المحتواة في كتابي المقدس ؟ لقد مُنِحَ سِفر الرؤيا لجميع أولادي ليتسنى لهم أن يفهموا الأزمة التي سيسببها إنتشار الأكاذيب التي يلفقها الشيطان و أبالسته في نهاية الأزمنة . ما لم تفهموا الحقيقة الواردة في سِفر الرؤيا ، فكيف سيكون بمقدوركم إذا ً أن تفهموا الرسائل التي أحملها اليوم إليكم ؟
هل تظنون بأنني سأحوّل لكم ظهري و أترككم تحت رحمة الشيطان و جيشه الشرير ؟ ألا تدركون بأنني أريد أن أحاول تحذيركم و مساعدتكم بعدئذ ؟
إنّ رحمتي الواسعة ستدمرّ تأثير الشيطان على أولادي . إني آت ٍ مرة أخرى لأنقذكم من مخالبه . إن موهبة إنذاري ستخفف من الرعب الذي كان سيستمر في إكتساب المزيد من الزخم لولا هذا الحدث.
إني أتواصل معكم الآن ، ليس لأهيّئكم لفعل رحمتي الكبير هذا فحسب ، بل لأوجّهكم أيضا ً في متاهة الدمار هذه المُخطط لها من قِبَل المجموعة الشريرة التي يسود عليها الشرير . إنّ تأثيري الروحي سيعيق أفعال الشيطان التخريبية بشكل كبير .
إسمعوا كلمتي . إتبعوا تعليماتي . ارشدوا و ادعموا بعضكم البعض في إيمانكم و ستنالون المساعدة المطلوبة لتتبعوا سريعا ً الدرب نحو الوعود التي قطعتها لكم .
كثيرون من بينكم ، يا أولادي الأعزاء ، سيُصابون بالذعر ، لكن أرجوكم لا تسمحوا للخوف بصدّ الحقيقة . سيستخدم الشيطان الخوف ليمنعكم من قبول رسالة محبتي . إنّ الكثير ممّا أقوله لكم الآن ، من الصعب جدا ً أن تفهموه . لكن إفهموا هذا .
لو لم أجيء الآن و لو لم أظهر لكم الحقيقة ، لضللتم . كنتم ستجدون صعوبة كبيرة في العيش خلال هذه الفترة . كما هيئّتكم من قبل بواسطة أنبيائي ، سأهيئكم اليوم ، من خلال هذه الرسولة، للفترة التي سأعود فيها .
إنّ هذه هدية نابعة من حبي العميق لجميع أبنائي ، ليتمكنوا من تحمل عهد الحكم المقبل للمسيح الدجال و حليفه النبي الكذاب ، الذي سيضلل كنيستي على الأرض .
انزلوا أسلحتكم . افتحوا عيونكم على الحقيقة . اليوم ، كلمتي معطاة لكم حتى تذكركم ببساطة بحقيقة تعاليمي . كتابي المقدس هو الحقيقة . الحقيقة تنعكس في كتابي المقدس . إذا كنتُ أذكرّكم اليوم بالوعود المقطوعة لكم سابقا ً و بالسبيل إلى الخلاص ، فهذه إذا ً ليست سوى ترديد لكلمتي المقدسة . الحقيقة ستبقى دائما ً هي نفسها . لا يمكن تغييرها أو تعديلها لإرضاء البشر . ستبقى دائما ً هي نفسها .
دعوني أساعدكم على فهم ما يجري الآن . لا تنحنوا و ترتاعوا من الخوف . أحبكم جميعا ً و أرغب ببساطة أن أمسك بأيديكم ، يا أطفالي ، و أحميكم . هدفي هو الحرص على أن يتمكن كل واحد منكم من أن يحيا معي في الفردوس الجديد على الأرض .
مخلصكم الكليّ المحبة
يسوع المسيح
السبت ، ١١ حزيران/ يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد كان هذا أسبوعا ً آخر من الإختبارت ، حيث كانت كلمتي من جهة متبناة من قِبَل الكثيرين ، في حين أن البعض الآخر إعتبرها غشا ً و خداعا ً صريحا ً .
إنّ أولئك الذين ينكرون كلمتي ، ألمْ يقرأوا الحقيقة ؟ الحقيقة المحتواة في كتابي المقدس ؟ لقد مُنِحَ سِفر الرؤيا لجميع أولادي ليتسنى لهم أن يفهموا الأزمة التي سيسببها إنتشار الأكاذيب التي يلفقها الشيطان و أبالسته في نهاية الأزمنة . ما لم تفهموا الحقيقة الواردة في سِفر الرؤيا ، فكيف سيكون بمقدوركم إذا ً أن تفهموا الرسائل التي أحملها اليوم إليكم ؟
هل تظنون بأنني سأحوّل لكم ظهري و أترككم تحت رحمة الشيطان و جيشه الشرير ؟ ألا تدركون بأنني أريد أن أحاول تحذيركم و مساعدتكم بعدئذ ؟
إنّ رحمتي الواسعة ستدمرّ تأثير الشيطان على أولادي . إني آت ٍ مرة أخرى لأنقذكم من مخالبه . إن موهبة إنذاري ستخفف من الرعب الذي كان سيستمر في إكتساب المزيد من الزخم لولا هذا الحدث.
إني أتواصل معكم الآن ، ليس لأهيّئكم لفعل رحمتي الكبير هذا فحسب ، بل لأوجّهكم أيضا ً في متاهة الدمار هذه المُخطط لها من قِبَل المجموعة الشريرة التي يسود عليها الشرير . إنّ تأثيري الروحي سيعيق أفعال الشيطان التخريبية بشكل كبير .
إسمعوا كلمتي . إتبعوا تعليماتي . ارشدوا و ادعموا بعضكم البعض في إيمانكم و ستنالون المساعدة المطلوبة لتتبعوا سريعا ً الدرب نحو الوعود التي قطعتها لكم .
كثيرون من بينكم ، يا أولادي الأعزاء ، سيُصابون بالذعر ، لكن أرجوكم لا تسمحوا للخوف بصدّ الحقيقة . سيستخدم الشيطان الخوف ليمنعكم من قبول رسالة محبتي . إنّ الكثير ممّا أقوله لكم الآن ، من الصعب جدا ً أن تفهموه . لكن إفهموا هذا .
لو لم أجيء الآن و لو لم أظهر لكم الحقيقة ، لضللتم . كنتم ستجدون صعوبة كبيرة في العيش خلال هذه الفترة . كما هيئّتكم من قبل بواسطة أنبيائي ، سأهيئكم اليوم ، من خلال هذه الرسولة، للفترة التي سأعود فيها .
إنّ هذه هدية نابعة من حبي العميق لجميع أبنائي ، ليتمكنوا من تحمل عهد الحكم المقبل للمسيح الدجال و حليفه النبي الكذاب ، الذي سيضلل كنيستي على الأرض .
انزلوا أسلحتكم . افتحوا عيونكم على الحقيقة . اليوم ، كلمتي معطاة لكم حتى تذكركم ببساطة بحقيقة تعاليمي . كتابي المقدس هو الحقيقة . الحقيقة تنعكس في كتابي المقدس . إذا كنتُ أذكرّكم اليوم بالوعود المقطوعة لكم سابقا ً و بالسبيل إلى الخلاص ، فهذه إذا ً ليست سوى ترديد لكلمتي المقدسة . الحقيقة ستبقى دائما ً هي نفسها . لا يمكن تغييرها أو تعديلها لإرضاء البشر . ستبقى دائما ً هي نفسها .
دعوني أساعدكم على فهم ما يجري الآن . لا تنحنوا و ترتاعوا من الخوف . أحبكم جميعا ً و أرغب ببساطة أن أمسك بأيديكم ، يا أطفالي ، و أحميكم . هدفي هو الحرص على أن يتمكن كل واحد منكم من أن يحيا معي في الفردوس الجديد على الأرض .
مخلصكم الكليّ المحبة
يسوع المسيح