سوف يَصطدم مُذَنبّان ببعضهما ، سيَظهر صليبي وسطَ سماء ٍ حمراء
الأحد ٥ حزيران/يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد حان الوقت. الإنذار قد إقترب الآن . يجب أن أُخبِركِ و بحزن ٍ كبير ، بأن العديد من النفوس لن تكترث لهذه الرسائل المتعلقة بالإنذار . إنّ كلمتي تلقى آذاناً صمّاء .
لماذا لا يسمعون ؟ إننّي لا أعطيهم فقط عطيتي و هي الرحمة الكبرى ، عندما سأسكب نِعَمي على العالم أجمع ، بل أحاول أيضاً تحضيرهم لهذا الحدث . الملايين من الخطأة سيفرحون عندما سأغمرهم برحمتي العظمي . الآخرون لن يكون لديهم فرصة لتخليص أنفسهم في الوقت المناسب ، لأنهم سيموتون من الصدمة .
إبنتي، يجب أن تفعلي كل ما في وسعك لتحذير العالم ، لأن هذا الحدث العظيم سيَصدم الجميع . سوف يشاهدون علامات عظيمة في السماوات قبل حدوث الإنذار . نجومٌ ستصطدم ببعضها البعض و سيكون تأثيرها رهيباً ، هذا المشهد سوف يُبلبِل الناس الذين سيعتقدون بأن كارثة وقعت في السماء .
عندما سيَلتحِم ُ هذان المُذَنبّان ، سينتج عن ذلك بروز سماء حمراء للغاية ، سوف تَظهر علامة صليبي في كل العالم و سينظر إليها الجميع .
كثرون سيرتعِبون ، لكننّي أقول إفرحوا ، لأنكم ستشاهدون و لأوّل مرة في حياتكم ، علامة إلهية حقيقية و التي تُمثّل البشرى السّارة للخطأة في كل مكان .
يا أولادي الأعزّاء ، إنظروا إلى صليبي و ستعرِفون رحمتي العظيمة المُعطاة لكل واحد منكم . لأنّه بسبب هذا الحُبّ الراسخ و العميق الذي أكُنّه لكم ، قد مُتُ على الصليب طوعاً من أجل إفتدائكم . عندما ستشاهدون الصلبان خلال الإنذار ، ستعلمون أن هذه هي علامة حبّي لكم .
صّلوا يا تلاميذي الأحبّاء ، لكي يفرح إخوتكم و أخواتكم عندما سيرون الدليل على وجودي . صّلوا لكي يَقبَلوا بأن هذه هي فرصتهم لِتبرِئة نفوسهم في عينيّ و بأن فعل الرحمة العظيم هذا ، هو من أجل تخليص نفوسهم ، إن سَمَحوا لي بمساعدتهم .
سوف يُكشَف لكم كيف يكون الموت بحالة الخطيئة المميتة . الإنذار سيكون إختبار تطهير و تنقية لجميعكم . قد يكون غير سّارا ً في جزء منه ، خاصةً بالنسبة لمن يَرتكِبون خطايا جسيمة . و لأنها المرة الأولى على الإطلاق ، سوف تعرفون كيف يكون الإحساس عندما يختفي نور اللّه من حياتكم .
ستشعرون بالتخّلي الذي يَشعر به من يموتون بحالة الخطيئة المميتة . هذه النفوس المسكينة التي ذهبت متأخرة جداً لتطلب السماح من اللِه على ذنوبها .
تذكروا ، إنه من المهم أن أسمح لكم جميعاً بالشعور بهذا الفراغ الروحي . لأنه حينئذ ٍ ستستطيعون ان تفهموا اخيرا ً ، بأنه من دون نور اللّه في حياتكم ، ستتوقفون عن الشعور . عندئذ ستصبح أرواحكم و أجسادكم مُجرد آنية فارغة . حتى الخطأة يشعرون بنور اللّه ، لأنه موجود في كل واحد من أبنائه على الأرض . لكن عندما تموتون بحالة الخطيئة المميتة ، فأن هذا النور لن يكون موجودا ً فيما بعد .
إستعدّوا لهذا الحدث الكبير . خلصوا نفوسكم ما دمتم تستطيعون . لأنه فقط عندما سيفارقكم نور الله ، ستُدركون أخيراً ، ما هو الظلام الفارغ و القاحل الذي يٍقدمّه الشيطان لكم ، و هو مليء بالألم و الرعب .
جددوا ارواحكم . إفرحوا الآن ، لأن الإنذار سيّخلّصكم و سيُقربّكم إلى قلبي الأقدس.
رحِبّوا بالإنذار ، لأنه سيُعطيكم الدليل على الحياة الأبدية و ستعرفون أهميتها .
مُخلّصكم الحبيب
يسوع المسيح
ملِكُ البشرية
الأحد ٥ حزيران/يونيو ٢٠١١
إبنتي الحبيبة الغالية ، لقد حان الوقت. الإنذار قد إقترب الآن . يجب أن أُخبِركِ و بحزن ٍ كبير ، بأن العديد من النفوس لن تكترث لهذه الرسائل المتعلقة بالإنذار . إنّ كلمتي تلقى آذاناً صمّاء .
لماذا لا يسمعون ؟ إننّي لا أعطيهم فقط عطيتي و هي الرحمة الكبرى ، عندما سأسكب نِعَمي على العالم أجمع ، بل أحاول أيضاً تحضيرهم لهذا الحدث . الملايين من الخطأة سيفرحون عندما سأغمرهم برحمتي العظمي . الآخرون لن يكون لديهم فرصة لتخليص أنفسهم في الوقت المناسب ، لأنهم سيموتون من الصدمة .
إبنتي، يجب أن تفعلي كل ما في وسعك لتحذير العالم ، لأن هذا الحدث العظيم سيَصدم الجميع . سوف يشاهدون علامات عظيمة في السماوات قبل حدوث الإنذار . نجومٌ ستصطدم ببعضها البعض و سيكون تأثيرها رهيباً ، هذا المشهد سوف يُبلبِل الناس الذين سيعتقدون بأن كارثة وقعت في السماء .
عندما سيَلتحِم ُ هذان المُذَنبّان ، سينتج عن ذلك بروز سماء حمراء للغاية ، سوف تَظهر علامة صليبي في كل العالم و سينظر إليها الجميع .
كثرون سيرتعِبون ، لكننّي أقول إفرحوا ، لأنكم ستشاهدون و لأوّل مرة في حياتكم ، علامة إلهية حقيقية و التي تُمثّل البشرى السّارة للخطأة في كل مكان .
يا أولادي الأعزّاء ، إنظروا إلى صليبي و ستعرِفون رحمتي العظيمة المُعطاة لكل واحد منكم . لأنّه بسبب هذا الحُبّ الراسخ و العميق الذي أكُنّه لكم ، قد مُتُ على الصليب طوعاً من أجل إفتدائكم . عندما ستشاهدون الصلبان خلال الإنذار ، ستعلمون أن هذه هي علامة حبّي لكم .
صّلوا يا تلاميذي الأحبّاء ، لكي يفرح إخوتكم و أخواتكم عندما سيرون الدليل على وجودي . صّلوا لكي يَقبَلوا بأن هذه هي فرصتهم لِتبرِئة نفوسهم في عينيّ و بأن فعل الرحمة العظيم هذا ، هو من أجل تخليص نفوسهم ، إن سَمَحوا لي بمساعدتهم .
سوف يُكشَف لكم كيف يكون الموت بحالة الخطيئة المميتة . الإنذار سيكون إختبار تطهير و تنقية لجميعكم . قد يكون غير سّارا ً في جزء منه ، خاصةً بالنسبة لمن يَرتكِبون خطايا جسيمة . و لأنها المرة الأولى على الإطلاق ، سوف تعرفون كيف يكون الإحساس عندما يختفي نور اللّه من حياتكم .
ستشعرون بالتخّلي الذي يَشعر به من يموتون بحالة الخطيئة المميتة . هذه النفوس المسكينة التي ذهبت متأخرة جداً لتطلب السماح من اللِه على ذنوبها .
تذكروا ، إنه من المهم أن أسمح لكم جميعاً بالشعور بهذا الفراغ الروحي . لأنه حينئذ ٍ ستستطيعون ان تفهموا اخيرا ً ، بأنه من دون نور اللّه في حياتكم ، ستتوقفون عن الشعور . عندئذ ستصبح أرواحكم و أجسادكم مُجرد آنية فارغة . حتى الخطأة يشعرون بنور اللّه ، لأنه موجود في كل واحد من أبنائه على الأرض . لكن عندما تموتون بحالة الخطيئة المميتة ، فأن هذا النور لن يكون موجودا ً فيما بعد .
إستعدّوا لهذا الحدث الكبير . خلصوا نفوسكم ما دمتم تستطيعون . لأنه فقط عندما سيفارقكم نور الله ، ستُدركون أخيراً ، ما هو الظلام الفارغ و القاحل الذي يٍقدمّه الشيطان لكم ، و هو مليء بالألم و الرعب .
جددوا ارواحكم . إفرحوا الآن ، لأن الإنذار سيّخلّصكم و سيُقربّكم إلى قلبي الأقدس.
رحِبّوا بالإنذار ، لأنه سيُعطيكم الدليل على الحياة الأبدية و ستعرفون أهميتها .
مُخلّصكم الحبيب
يسوع المسيح
ملِكُ البشرية