الرسالة الأولى من مريم العذراء
الإثنين ٨ ت٢/نوفمبر ٢٠١٠
( الرسالة الأولى تعلن عن النبوءات المستقبلية التي ستتلقاها الرائية فيما بعد ، و التي لم يكن لديها أي فكرة عمّا سيُطلب منها ، حتى تلك المرحلة) .
طفلتي ، لديكِ وظيفة ذات مسؤولية و عليكِ القيام بها ، و يجب ألا ّ تسمحي لأحد بأن يوقفك ِ . ينبغي أن تخرج الحقيقة . لقد تم إختياركِ للقيام بهذا العمل . طفلتي ، إبقي قوية إنظري إلى الله فوق لتحصلي على الإرشاد من اجل القيام بعملي .
إنّ جميع القديسين يعملون معك ِ . إنّ الأشخاص ( انظر نهاية الرسالة ) الذين رأيتهم موجودين كلهم هناك ليساعدوكِ ِ في نشر رسائلي اللانهائية ، ليسمعها العالم بأسره . إنك مُرشَدَة . لن تجدي هذا العمل سهلاً ، لكنك تحبين المثابرة . لقد تم التنبؤ بكل ما يجري . أنت ِ أداة لإيصال كلمة الله إلى جميع أبنائه .
لا تنسي ابدا ً ، الله يحب جميع أولاده ، بما فيهم أولئك الخطأة الذين أساؤوا إليه . إطلبي الرحمة من أجل كل واحد منكم . سوف تتحد العائلة المقدسة من جديد . ( وقفة .. فوجئت ُ عند هذه النقطة ، لذا سألتُ السيدة العذراء ، ” هل سمعتُ هذا الجزء جيدا ً ” ؟ إبتسَمَت بلطف و تابعَت ) …
إلتقطي قلمك ِ ، هذا صحيح ، و إنشري الحقيقة قبل فوات الآوان .
إن هذه الرسائل هي ذات مصدر إلهي و ينبغي إحترامها . إنني أئتمنك ِ على ضمان وصول هذه الرسائل بشكل فعال إلى عالم لا يصدّق . إنه من الضروري جداً أن تظلي قوية من أجل إبني الحبيب . أعلم ُ بأنك ِ تعانين من أجله ، معه و به . إبتهجي لأن هذا الأمر جيد . أنتِ مباركة ، يا طفلتي ، لأنه تم إختيارك ِ للقيام بهذا العمل . إبقي قوية .
صلي من أجل المشورة كل يوم . ستصبحين أقوى مع مرور الوقت . لا تخافي . إنني معك ِ و مع عائلتك كل يوم . لقد مُلئت ِ بالروح القدس ، كي تتمكني من كشف النقاب عن الحقيقة المتعلقة بخطة أبي على الأرض .
طفلتي ، إطرحي شكوك ِ جانبا ً . أنت ِ لا تتخيلين هذه الرسالة الإلهية . الكتب المقدسة ، المتنبأ بها ، على وشك أن تتحقق.
صلي من أجل جميع ابناء الله . إبني الحبيب الغالي يتوجع جدا ً ، كل يوم . إنه يتعذب بسبب خطايا الإنسان . لقد بلغت معاناته مستويات غير مسبوقة ، لم يختبرها منذ موته على الصليب .
إنك ِ تملكين الطاقة و الروح المطلوبة مع بركة الله ، لتنفيذ مَهَمتك ِ . لقد إكتملت تنقيتكِ . أنت ِ جاهزة للمعركة التي تنتظرك .ِ
إذهبي يا ابنتي ، و إلبسي سلاحك ِ . قفي و إرفعي رأسك عاليا ً ، و ساهمي في محاربة الشرير . لا تيأسي إذا شعرت ِ بأنك منعزلة من وقت إلى آخر . لديك ِ الملائكة كلها و القديسين – بما فيهم البابا يوحنا بولس الثاني ، القديسة فوستينا و القديس يوسف ، و هم يرشدونك ِ في كل خطوة من الدرب .
شكراً لك ، يا ابنتي ، على الإيمان الذي أظهرتِه . أنت ِ محارِبة ، و محبوبة جدا ً من الله الآب ، و إبني الحبيب الغالي . أنت متحدة بيسوع ، و الروح القدس يمسك بيدك ِ .
إذهبي الآن يا طفلتي للعمل ، مستخدمة ً كل الأدوات المتاحة لك ِ في هذا الوقت المهم جداً في تاريخ البشرية .
فليبارككِ الله يا إبنتي .
أمك الحبيبة في المسيح
مريم سلطانة الأرض
( الأشخاص المشار إليهم هم صور لقديسين مختلفين ظهروا للرائية أثناء ظهور خاص ، لكنها لم تكن تملك أدنى فكرة عن هويتهم ، الإ ّ لاحقا ً ، فيما عدا البابا يوحنا بولس الثاني ، القديسة فوستينا ، القديس يوسف ، و شخصين آخرين لم يتم التعرف عليهما ) .
الإثنين ٨ ت٢/نوفمبر ٢٠١٠
( الرسالة الأولى تعلن عن النبوءات المستقبلية التي ستتلقاها الرائية فيما بعد ، و التي لم يكن لديها أي فكرة عمّا سيُطلب منها ، حتى تلك المرحلة) .
طفلتي ، لديكِ وظيفة ذات مسؤولية و عليكِ القيام بها ، و يجب ألا ّ تسمحي لأحد بأن يوقفك ِ . ينبغي أن تخرج الحقيقة . لقد تم إختياركِ للقيام بهذا العمل . طفلتي ، إبقي قوية إنظري إلى الله فوق لتحصلي على الإرشاد من اجل القيام بعملي .
إنّ جميع القديسين يعملون معك ِ . إنّ الأشخاص ( انظر نهاية الرسالة ) الذين رأيتهم موجودين كلهم هناك ليساعدوكِ ِ في نشر رسائلي اللانهائية ، ليسمعها العالم بأسره . إنك مُرشَدَة . لن تجدي هذا العمل سهلاً ، لكنك تحبين المثابرة . لقد تم التنبؤ بكل ما يجري . أنت ِ أداة لإيصال كلمة الله إلى جميع أبنائه .
لا تنسي ابدا ً ، الله يحب جميع أولاده ، بما فيهم أولئك الخطأة الذين أساؤوا إليه . إطلبي الرحمة من أجل كل واحد منكم . سوف تتحد العائلة المقدسة من جديد . ( وقفة .. فوجئت ُ عند هذه النقطة ، لذا سألتُ السيدة العذراء ، ” هل سمعتُ هذا الجزء جيدا ً ” ؟ إبتسَمَت بلطف و تابعَت ) …
إلتقطي قلمك ِ ، هذا صحيح ، و إنشري الحقيقة قبل فوات الآوان .
إن هذه الرسائل هي ذات مصدر إلهي و ينبغي إحترامها . إنني أئتمنك ِ على ضمان وصول هذه الرسائل بشكل فعال إلى عالم لا يصدّق . إنه من الضروري جداً أن تظلي قوية من أجل إبني الحبيب . أعلم ُ بأنك ِ تعانين من أجله ، معه و به . إبتهجي لأن هذا الأمر جيد . أنتِ مباركة ، يا طفلتي ، لأنه تم إختيارك ِ للقيام بهذا العمل . إبقي قوية .
صلي من أجل المشورة كل يوم . ستصبحين أقوى مع مرور الوقت . لا تخافي . إنني معك ِ و مع عائلتك كل يوم . لقد مُلئت ِ بالروح القدس ، كي تتمكني من كشف النقاب عن الحقيقة المتعلقة بخطة أبي على الأرض .
طفلتي ، إطرحي شكوك ِ جانبا ً . أنت ِ لا تتخيلين هذه الرسالة الإلهية . الكتب المقدسة ، المتنبأ بها ، على وشك أن تتحقق.
صلي من أجل جميع ابناء الله . إبني الحبيب الغالي يتوجع جدا ً ، كل يوم . إنه يتعذب بسبب خطايا الإنسان . لقد بلغت معاناته مستويات غير مسبوقة ، لم يختبرها منذ موته على الصليب .
إنك ِ تملكين الطاقة و الروح المطلوبة مع بركة الله ، لتنفيذ مَهَمتك ِ . لقد إكتملت تنقيتكِ . أنت ِ جاهزة للمعركة التي تنتظرك .ِ
إذهبي يا ابنتي ، و إلبسي سلاحك ِ . قفي و إرفعي رأسك عاليا ً ، و ساهمي في محاربة الشرير . لا تيأسي إذا شعرت ِ بأنك منعزلة من وقت إلى آخر . لديك ِ الملائكة كلها و القديسين – بما فيهم البابا يوحنا بولس الثاني ، القديسة فوستينا و القديس يوسف ، و هم يرشدونك ِ في كل خطوة من الدرب .
شكراً لك ، يا ابنتي ، على الإيمان الذي أظهرتِه . أنت ِ محارِبة ، و محبوبة جدا ً من الله الآب ، و إبني الحبيب الغالي . أنت متحدة بيسوع ، و الروح القدس يمسك بيدك ِ .
إذهبي الآن يا طفلتي للعمل ، مستخدمة ً كل الأدوات المتاحة لك ِ في هذا الوقت المهم جداً في تاريخ البشرية .
فليبارككِ الله يا إبنتي .
أمك الحبيبة في المسيح
مريم سلطانة الأرض
( الأشخاص المشار إليهم هم صور لقديسين مختلفين ظهروا للرائية أثناء ظهور خاص ، لكنها لم تكن تملك أدنى فكرة عن هويتهم ، الإ ّ لاحقا ً ، فيما عدا البابا يوحنا بولس الثاني ، القديسة فوستينا ، القديس يوسف ، و شخصين آخرين لم يتم التعرف عليهما ) .